السبت، 27 يوليو 2013

الجرائم التى كان سيحاكم عليها محمد (نبى الإسلام) لو كان يعيش اليوم

الجرائم التى كان سيحاكم عليها محمد (نبى الإسلام) لو كان يعيش اليوم

لو لديك أدنى إطلاع عن القوانين الموجودة فى تقريبا جميع دول العالم ستعرف أن محمد متهم بالعديد من الجرائم، فلو كان هذا الرجل يعيش اليوم لكان يحاكم بجرائم عديدة أقل حكم فيها هو السجن مدى الحياة، هناك ملايين الأشخاص الذين حكم عليهم بالسجن ولم يفعلوا ربع ما فعله محمد من جرائم، لنلقى نظرة عن جرائم محمد:

- جرائم القتل:
لو كان يعيش اليوم فى أى دولة تطبق القوانين لكان يحاكم بجرائم قتل سواء الذين قتلهم بسبب كتابه شعر به أو جرائم القتل التى قام بها بعد استسلام بنو قريظة.

- جرائم الإبادة الجماعية:
الواقعة حدثت بعد استسلام بنو قريظة فى غزوة بنو قريظة، أمر محمد بعمل مذبحة وقتل كل من نبت شعره.

- جرائم اغتصاب الأطفال (Statutory rape):
تزوج محمد من الطفلة عائشة 6 سنوات ومارس معها الجنس فى سن 9 سنوات، فى جميع القوانين الدولية الزواج من الأطفال اعتداء جنسى عليهم، فالطفلة لا يستطيع إعطاء الموافقة (Consent).

- جرائم التحريض على الاغتصاب:
كان يأمر محمد بسبى النساء فى الغزوات وتوزيع السبايا على المسلمين واغتصاب السبايا.

- جرائم السرقة:
أشهرها فى غزوة بنو قريظة، أمر محمد بسرقة أموالهم وتوزيعها على المسلمين.

سأكتفى بهذه القائمة، بالتأكيد هناك المزيد ولكنى ذكرت بعضها.

هناك 5 تعليقات:

  1. بنو قريظة غدرو بالمسلمين والحقو الضرر البشري بالارواح والمادي بالمسلمين فكان الواجب ان تاتي العدالة
    لم يامر احد بالسبي انت كاذب اين الدليل
    جرائم الحرب التي ارتكبتها كل الشعوب البأغية على غيرها كان فيها من القسوة الكثير والكثير
    كان المسلمين الارحم في الفتوحات لنشر دين الله حتى تطلع الناس على الدين فاما ان تدخل فيه عن قناعة اولا
    اما اخذ اموال الجزية المسلمون انفسهم يدفعون من اموال الزكاة والصدقات وغيرها الكثير واخذ اموال غير المسلمين لتقديم المعونة لهم من بيت مال المسلمين مثل المسلمين تماما اي جعلهم من اصل المجتمع ماعليك على غيرك
    مثل دفع الضرائب للدول كافة ......

    ردحذف
  2. اخرس يا مسالم لا تدفع عن عقيد قذره

    ردحذف
  3. لو كان هناك منقصة واحدة في أي دين من الاديان سقط ذاك الدين

    ردحذف
  4. للأسف سيبقى الأسلام قائما على قدميه طالما هناك انظمة تستفيد منه .. ولولا فكرتي الجنة و السيف لكان انقرض منذ فترة ... واكبر دليل كان منسيا في الفترة التي تلت الغباء الايوبي لولا احتكار واستغلال العثمانيين للاسلام من اجل بناء دولتهم والحقيقة هي هكذا .. اي انها ايديولوجية بناء كيان سياسي وليس عقيدة وهراء فاضي, شعوب باكملها انقرضت جراء انتشار مصخرة الاسلام كالاراميين(السريان و الاشوريين) وشعوب ساحل بلاد الشام الفينيقيين والكنعانيين و بقايا الاموريين وطبعا كل تلك الشعوب كانت سامية لكنها لا تمت بصلة بالعرب وباكذوبة هجرها من شبه الجزيرة العربية, الان للاسف كل تلك الاقوام تتكلم العربية بسبب الغزو الاسلامي واضاعت السنتها الخاصة بها غصبا وعنوة بحد السيف. وتبنو لغة قوم البدو الهمج الحفاة العراة الجياع و أضاعو ثقافاتهم وحضاراتهم .

    ردحذف