السبت، 24 أغسطس 2013

الإسلام وإهدار حقوق الإنسان

حقوق الإنسان
المادة 5
لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة.

الإسلام:
فى تشريعات الإسلام: جلد (تعذيب)، رجم (تعذيب حتى الموت)، تقطيع يد (تعذيب وتشويه جسد وإعاقه)
___________________________________________________________

حقوق الإنسان
المادة 16
للرجل والمرأة متى بلغا سن الزواج حق التزوج وتأسيس أسرة دون أي قيد بسبب الجنس أو الدين، ولهما حقوق متساوية عند الزواج وأثناء قيامه وعند انحلاله.

الإسلام:
- يستطيع الأب وضع قيود أو منع ابنته من الزواج، فالزواج يكون بموافقة ولى الأمر فى الإسلام!
- الطلاق يكون بيد الرجل فقط

من أكثر عدالة؟ من يعطى لكل شخص حقه كاملا؟ من يساوى بين الرجل والمرأة؟
___________________________________________________________

حقوق الإنسان
المادة 4
لايجوز استرقاق أو استعباد أي شخص، ويحظر الاسترقاق وتجارة الرقيق بكافة أوضاعهما.

القران:
"إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين"
ما ملكت أيمانهم = ملكات اليمين، عبودية جنسية ورق

من يحترم الإنسان أكثر؟!
___________________________________________________________

حقوق الإنسان
المادة 18

لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة.

الإسلام:
"من بدل دينه فاقتلوه"
- حديث صحيح

"لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : الثيّب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة"
- رواه البخاري ومسلم

"أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى"
- متفق عليه

الإعلان العالمى لحقوق الإنسان:
http://www.un.org/ar/documents/udhr/

هناك 5 تعليقات:

  1. انا بعذرك جدا لانك لم تقراء حرفا عن الاسلام او نبى الاسلام
    ولم تفم القرآن الكريم .. فانت معذور و الغذر لك اخى
    حتى تقراء و تعى ... دع حقدك و كراهيتك بعيداً و خاطب العقل و احترم عقلى
    بذكر ادلة حقيقة و تفسير حقيقى
    Rema

    ردحذف
  2. إن من حكمة الله أن جعل عقوبة القاتل والسارق والزاني...عقوبة عسيرة وبغياب شريعة الله:
    تكون فرصة للذين لا يجدون قوت يومهم فيقتلون عمدا ويجدون في السجن مأواهم وطعامهم وشرابهم

    ردحذف
    الردود
    1. في الإسلام
      قال الحق وهو الحق : لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

      في حقوق الإنسان
      عندما حكم العالم الملحدين الماسونيين وعبدة الشياطين الذين ينتمون للمقبور حورس يوم انحدرت البشرية إلى دركات من الوحشية

      في كتابه وهم الإله يقرر زعيم الملحدين ريتشارد دوكينز أن أكثر الصراعات في العالم نتجت عن وجود الأديان وأن السبيل الوحيد للخروج من كل تلك الصراعات هو التخلي عن الأفكار المعتقدات وبغض النظر عن صحة هذا القول وعن الأسباب الأخرى للحروب والجرائم لكن بمقارنة تاريخية بسيطة نجد أن المآسي والويلات التي كان الالحاد سببا لها مع العمر القصير للإلحاد المعاصر تتجاوز بكثير كل ما سببته الأديان على طول تاريخ البشرية

      الرد : اختصر الكاتب الأمريكي دينيش دسوزا العلاقة الفلسفية بين الإلحاد والجرائم

      وقد ارتكبت جرائم الإلحاد عموما من خلال أيديولوجية متغطرسة ترى الإنسان هو صانع القِيم وليس الله وباستخدام أحدث تقنيات العلم والتكنولوجيا يسعى الإنسان إلى تهجير الله وخلق جنة العلمانية هنا على وجه الأرض وبطبيعة الحال إذا كان هناك بعض الناس ملاك الأراضي وغير الأكفاء أو المعاقين – فيجب القضاء عليهم من أجل تحقيق هذه المدينة الفاضلة الجنة هذا هو الثمن الذي أبدى الطغاة الملحدون – ومن يعتذر لهم استعدادهم لدفعه وهم هنا يؤكدون مقولة فيودور دوستويفسكي إن لم يكن هناك إله فكل شيء مسموح به

      الإلحاد في الأنظمة الشيوعية
      في القرن العشرين بلغ الإلحاد أوج قوته مع تعاظم الدول الشيوعية في العالم وحملت الشيوعية الإلحاد إلى سُدة الحكم في كثير من الدول وانطلق الفكر الماركسي يبشر العمال والفلاحين بجنة اليوتوبيا على الأرض بعيدا عن الأديان لكن الحكم انتهى بهذه الدول إلى نوع من الحكم الثيوقراطي الذي يقدس الزعيم وملأت جرائم الشيوعية العالم وكثرت إحصائيات ضحايا هذا الدين الجديد والمثير هو التفاوت في أعداد القتلى بين المراجع لكن المشترك بين إحصائيات جرائم الإبادات الشيوعية هو أن تعدادها كان بالملايين

      في سنة 1997 طبع في فرنسا كتاب الكتاب الأسود للشيوعية الملحدة الجرائم والإرهاب والقمع وكان خلاصة عمل أحد عشر باحثا أكاديميا وأعادت مطبعة جامعة هارفارد طبعه في الولايات المتحدة الأمريكية وكان مما أثار الرُّعب هو عدد القتلى الفظيع الذي حصدته الشيوعية أثناء حكمها والغريب أن المؤلفين قد استثنوا إحصائيات الحروب لكن العدد يتجاوز 100 مليون في القرن العشرين وجاءت الأعداد موزعة على الشكل التالي

      الصين 65 مليون
      في الاتحاد السوفييتي 20 مليون
      فيتنام 1 مليون قتيل
      كوريا الشمالية 2 مليون قتيل
      كمبوديا 2 مليون قتيل
      أوروبا الشرقية 1 مليون قتيل
      أمريكا اللاتينية 150 ألف قتيل
      إفريقيا 17 مليون قتيل
      أفغانستان 15 مليون قتيل

      كانت كل هذه الأعداد الهائلة من القتلى في سبيل القضاء على الأديان وترسيخ سيادة الإنسان على الأرض والمفجع أن أكثر هذه الجرائم لم تكن في حروب متكافئة بين دول متنازعة بل ارتكب أغلبها في حق الشعوب المستضعفة والأقليات العرقية والدينية

      فإن ريتشارد دوكينز نفسه لما سئل في برنامج تلفزي عن الفظائع التي ارتكبها ستالين وغيره من الملاحدة لم يجد تبريرا غير الجواب بطريقة ساخرة ستالين ارتكب كل تلك الجرائم لأن له شارِبا

      الإلحاد مع الثورة الفرنسية
      يرى غالب المؤرخين أن العصر الحديث يبتدئ من اندلاع الثورة الفرنسية والتي شكلت وجها من أوجه وصول الإلحاد إلى الحكم وبدء القضاء على الدين الكنسي فقد استهل قادة الأنوار حكمهم بما عرف بعصر الإرهاب الذي استباحوا فيه كل شيء في سبيل ترسيخ العلمانية والقضاء على الدين واستمرت الجرائم باسم العلمانية وتحت غطاء فلسلفي إيديولوجي يرى في الدين عدوا وحيدا وقد سبق الحديث عن بعض جرائم فلاسفة الأنوار في مقال سابق بعنوان هولوكوست الأنوار تطرق لجريمة واحدة من جرائم العلمانية الإلحادية

      في مجتمع ملحد حيث الإنسان هو من يصنع الأخلاق ويحدد القيم كان لا بد أن تنحدر البشرية إلى دركات من الوحشية التي لم يُسبق إليها وظهور مآسي تبررها أخلاق الإلحاد فالإنسان ليس إلا كتلة من اللحم لا فرق بينه وبين سائر الحيوانات إلا من حيث درجته في سلم التطور فالسبب الذي يجعلك تذبح بقرة هو نفسه الذي قد يجعلك تأكل إنسانا وفي الاتحاد السوفياتي ورغم أن أكل البشر ممنوع قانونيا فقد أدت المجاعات المتعاقبة بسبب الحروب الأهلية إلى انتشار هذه الظاهرة سواء بأكل جثث الموتى أو القتل من أجل الأكل خصوصا عند استهداف الأقليات المناوئة للفكر الشيوعي أو الرافضة للتخلي عن المعتقدات الدينية وفي كوريا الشمالية وإلى بداية القرن 21 لا زالت هناك تقارير تفيد بوجود هذه الممارسات على مستوى المجتمع بسبب الفقر والمجاعات والانتقام السلطوي

      حذف
    2. الملحدون يحكمون السويد و الدول الاسكندافية ووانظر للتقدم و الرقي ستالين و ماو و بول بوت لا يمثلون سوى الشيوعية الشر نتاج الطمع و الحقد الاعمى و عدم استخدام العقل

      حذف
  3. في الإسلام
    قال الحق وهو الحق : لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

    في حقوق الإنسان
    عندما حكم العالم الملحدين الماسونيين وعبدة الشياطين الذين ينتمون للمقبور حورس يوم انحدرت البشرية إلى دركات من الوحشية

    في كتابه وهم الإله يقرر زعيم الملحدين ريتشارد دوكينز أن أكثر الصراعات في العالم نتجت عن وجود الأديان وأن السبيل الوحيد للخروج من كل تلك الصراعات هو التخلي عن الأفكار المعتقدات وبغض النظر عن صحة هذا القول وعن الأسباب الأخرى للحروب والجرائم لكن بمقارنة تاريخية بسيطة نجد أن المآسي والويلات التي كان الالحاد سببا لها مع العمر القصير للإلحاد المعاصر تتجاوز بكثير كل ما سببته الأديان على طول تاريخ البشرية

    الرد : اختصر الكاتب الأمريكي دينيش دسوزا العلاقة الفلسفية بين الإلحاد والجرائم

    وقد ارتكبت جرائم الإلحاد عموما من خلال أيديولوجية متغطرسة ترى الإنسان هو صانع القِيم وليس الله وباستخدام أحدث تقنيات العلم والتكنولوجيا يسعى الإنسان إلى تهجير الله وخلق جنة العلمانية هنا على وجه الأرض وبطبيعة الحال إذا كان هناك بعض الناس ملاك الأراضي وغير الأكفاء أو المعاقين – فيجب القضاء عليهم من أجل تحقيق هذه المدينة الفاضلة الجنة هذا هو الثمن الذي أبدى الطغاة الملحدون – ومن يعتذر لهم استعدادهم لدفعه وهم هنا يؤكدون مقولة فيودور دوستويفسكي إن لم يكن هناك إله فكل شيء مسموح به

    الإلحاد في الأنظمة الشيوعية
    في القرن العشرين بلغ الإلحاد أوج قوته مع تعاظم الدول الشيوعية في العالم وحملت الشيوعية الإلحاد إلى سُدة الحكم في كثير من الدول وانطلق الفكر الماركسي يبشر العمال والفلاحين بجنة اليوتوبيا على الأرض بعيدا عن الأديان لكن الحكم انتهى بهذه الدول إلى نوع من الحكم الثيوقراطي الذي يقدس الزعيم وملأت جرائم الشيوعية العالم وكثرت إحصائيات ضحايا هذا الدين الجديد والمثير هو التفاوت في أعداد القتلى بين المراجع لكن المشترك بين إحصائيات جرائم الإبادات الشيوعية هو أن تعدادها كان بالملايين

    في سنة 1997 طبع في فرنسا كتاب الكتاب الأسود للشيوعية الملحدة الجرائم والإرهاب والقمع وكان خلاصة عمل أحد عشر باحثا أكاديميا وأعادت مطبعة جامعة هارفارد طبعه في الولايات المتحدة الأمريكية وكان مما أثار الرُّعب هو عدد القتلى الفظيع الذي حصدته الشيوعية أثناء حكمها والغريب أن المؤلفين قد استثنوا إحصائيات الحروب لكن العدد يتجاوز 100 مليون في القرن العشرين وجاءت الأعداد موزعة على الشكل التالي

    الصين 65 مليون
    في الاتحاد السوفييتي 20 مليون
    فيتنام 1 مليون قتيل
    كوريا الشمالية 2 مليون قتيل
    كمبوديا 2 مليون قتيل
    أوروبا الشرقية 1 مليون قتيل
    أمريكا اللاتينية 150 ألف قتيل
    إفريقيا 17 مليون قتيل
    أفغانستان 15 مليون قتيل

    كانت كل هذه الأعداد الهائلة من القتلى في سبيل القضاء على الأديان وترسيخ سيادة الإنسان على الأرض والمفجع أن أكثر هذه الجرائم لم تكن في حروب متكافئة بين دول متنازعة بل ارتكب أغلبها في حق الشعوب المستضعفة والأقليات العرقية والدينية

    فإن ريتشارد دوكينز نفسه لما سئل في برنامج تلفزي عن الفظائع التي ارتكبها ستالين وغيره من الملاحدة لم يجد تبريرا غير الجواب بطريقة ساخرة ستالين ارتكب كل تلك الجرائم لأن له شارِبا

    الإلحاد مع الثورة الفرنسية
    يرى غالب المؤرخين أن العصر الحديث يبتدئ من اندلاع الثورة الفرنسية والتي شكلت وجها من أوجه وصول الإلحاد إلى الحكم وبدء القضاء على الدين الكنسي فقد استهل قادة الأنوار حكمهم بما عرف بعصر الإرهاب الذي استباحوا فيه كل شيء في سبيل ترسيخ العلمانية والقضاء على الدين واستمرت الجرائم باسم العلمانية وتحت غطاء فلسلفي إيديولوجي يرى في الدين عدوا وحيدا وقد سبق الحديث عن بعض جرائم فلاسفة الأنوار في مقال سابق بعنوان هولوكوست الأنوار تطرق لجريمة واحدة من جرائم العلمانية الإلحادية

    في مجتمع ملحد حيث الإنسان هو من يصنع الأخلاق ويحدد القيم كان لا بد أن تنحدر البشرية إلى دركات من الوحشية التي لم يُسبق إليها وظهور مآسي تبررها أخلاق الإلحاد فالإنسان ليس إلا كتلة من اللحم لا فرق بينه وبين سائر الحيوانات إلا من حيث درجته في سلم التطور فالسبب الذي يجعلك تذبح بقرة هو نفسه الذي قد يجعلك تأكل إنسانا وفي الاتحاد السوفياتي ورغم أن أكل البشر ممنوع قانونيا فقد أدت المجاعات المتعاقبة بسبب الحروب الأهلية إلى انتشار هذه الظاهرة سواء بأكل جثث الموتى أو القتل من أجل الأكل خصوصا عند استهداف الأقليات المناوئة للفكر الشيوعي أو الرافضة للتخلي عن المعتقدات الدينية وفي كوريا الشمالية وإلى بداية القرن 21 لا زالت هناك تقارير تفيد بوجود هذه الممارسات على مستوى المجتمع بسبب الفقر والمجاعات والانتقام السلطوي

    ردحذف