الاثنين، 23 يونيو 2014

دلائل حول بشرية الإسلام

1. المصطلح "جهنم"

الكثير لا يعرفون أصل هذا المصطلح، المفاجأة هى أن المصطلح جهنم هى كلمة فى الأصل عبرية "جى هنوم" وتعنى وادى هانوم

جهنم كان اسم لوادى خارج القدس وكانت تحرق فيه ضحايا بشرية

ويبدو أن محمد لم يعرف شىء عن معنى أصل كلمة "جهنم" واتخذها فى القران ليشير إلى الشواء الإلهى لمن لا يؤمن بنبوه بدوى الصحراء

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D9%87%D9%86%D9%85

2. ادعاء إنشقاق القمر

بما أن الأرض كروية، فالنتيجة هى أن معظم سكان الأرض يروا القمر، لم تسجل أى حضارة واحدة إنشقاق القمر سوى الحضارة الإسلامية

لو كان القمر انشق فعلا لكانت الحضارات المختلفة كتبت عن هذا الحادث وخاصة أن كان هناك حضارات مختلفة منذ 1400 سنه

وطبعا سيأتى أشخاص وينشرون الأكاذيب المنتشرة على الأنترنت حول صورة إنشقاق القمر، ولكن الخبر الغير سعيد بالنسبة لهم هو أن هذه الصور لشقوق عمرها ملايين السنين وليس 1400 سنه، ولها أسباب مثل تدفق الحمم البركانية "اللافا" بعد نشوء القمر مباشرة

3. موت محمد مسموما

أغلب المسملون لا يعرفون أن محمد مات مسموما

فبعد أن وضعت امرأة سم فى الشاة فى تحدى لنبوته واخبرته أنها وضعت له سم وأنه لو كان نبيا فلن يؤثر به السم

ظل محمد يعانى لسنوات ومات فى النهاية مسموما

4. نظره القران للكون

نظره القران للكون لا تختلف كثيرا عن نظره العصور البدائية للكون

النظره البدائية كانت أن السماء عبار عن سقف كالخيمة مرفوعة فوق الأرض وكانوا دائما يبحثوا عن أعمدة ترفع هذا السقف ولم يجدوا

لذلك ستجد صلعم فى القران يقول: "الله الذى رفع السماء بغير عمد ترونها"

وطبعا لا علاقة بين السماء وبين العمد لأن السماء هى فراغ كونى يمتد لمليارات السنين الضوئية وليس جسم صلب مرفوع فوق الأرض كما كان يتصور محمد واصحابه

آيات إضافية حول تصورات محمد بأن السماء جسم صلب مرفوع فوق الأرض بعكس الحقيقة العلمية وهى أن السماء فراغ واسع واللون الأزرق الذى تراه مجرد إنعكاس لأشعة الشمس على الغلاف الجوى للأرض:

"اانتم اشد خلقا ام السماء بناها رفع سمكها فسواها"
- سورة النازعات

"وجعلنا السماء سقفا محفوظا"
- سورة الأنبياء